الجمعة، 16 مارس 2012

وّ مآ أجمُلها منْ لِذه...




وّ مآ أجمُلها منْ لِذه .....!
لِذة الغَرقْ فيّ حنآيَآ وجدكَ ، وّ الغَوصْ فيّ أعمآقَ حنِينكَ ،...
تعَتلينيّ سحآبِه مآطِره يتسآقطْ منهآ جمرْ الحنِينْ لـ/ يكونْ رمآدَ ،...
يا آآآه ... كمْ أحببتُ البقآءْ فيّ دوآئِرْ تدفقَ حنآنِكْ
وكمْ تمنيتْ أنْ أكَونْ أنفآسْ قِيدْ علىّ شفتِيكَ ،...
حينمآ يَذُوبْ الكلآمْ كـ/ حلوىّ أشتَهِيها منكَ ،...
خُذنِيّ فرآشَهْ لـ ديآرْ نبضكَ ، واتركُنيّ أغرقْ فيّ شاطئْ حُبكَ ، وسآحِلْ حنينكَ
رِفقاً ... دعنيّ أمآرِسْ الأرتماءْ فيّ ثغَرْ أحضانِكَ ، وّ المُكوثَ فيّ ردآءْ قلبكَ
أستمدْ الدفءَ منْ معطفَ روحكَ ، والعبثُ فيّ دمكَ ،...
وّ الغرقَ فيكَ أكثرْ ،...
عميقْ أنتَ حدْ المُستحيلْ ، وّ بحِر أطمحْ بـ/ أكتشآفْ دُررهَ
وّ زينهَ لآ يشبهُها سوىّ أفقْ منْ حنِينْ ،...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق