فِ آيآم آلحنينَ ) :

( مَ كتبتهُ سآبقآ - فِ آيآم آلحنينَ ) :
_ صبآحيَ مغلف بِ آلحنينَ !
_ صبآحيَ صفعة غيآبك آلعآلقةةَ على خد آيآميَ !
_ صبآحي شوق لِ صوتك , ضحكتك , لِ كلك !
_ صبآحيَ آنتظآر , رغم يقينيَ آنَ نهآيتهُ لآ شيَ !
_ صبآحيَ روتينَ ممل , لآ يخلو من ذكريآتٌ تمزقنيَ !
_ جميلَ هو آلشوق , وَ آلآنتمآء لِ رونق آلعآشقينَ !

( مَ كتبتهُ آلآن ) :
لآ شيَ يروق ليَ عدآك , آحبَ آلصبآح آلذيَ يشبهك كثيرآ ,
وَ آحبّ تفآصيلك آلتيَ تشبه آلصبآح . .
سَ آكتفيَ بِ قول :
آنيَ آتنفسك آكثر من قبلَ ..
و فعلآا آحبك بقَدر الحُب المستبآح بطهر قَلبك لِي ..

( فِ آلحقيقههُ ) :
صبآحيَ طيفههُ " يلآحقنيَ آينمآ آكونَ ..
آحببتهُ زمنآ : وَ فآرقتُ هذآ آلزمنَ ..
و َلكن سَ آعيشه وَ سَ يبقى حآضريَ , و لنَ آمل آلصبآحَ :
" مَ دآمتَ تلك آلروح , تعيشهُ معيَ , وَ لو كآن فِ خيآليَ !

وّ مآ أجمُلها منْ لِذه...

وّ مآ أجمُلها منْ لِذه .....! لِذة الغَرقْ فيّ حنآيَآ وجدكَ ، وّ الغَوصْ فيّ أعمآقَ حنِينكَ ،... تعَتلينيّ سحآبِه مآطِره يتسآقطْ منهآ جمرْ الحنِينْ لـ/ يكونْ رمآدَ ،... يا آآآه ... كمْ أحببتُ البقآءْ فيّ دوآئِرْ تدفقَ حنآنِكْ وكمْ تمنيتْ أنْ أكَونْ أنفآسْ قِيدْ علىّ شفتِيكَ ،... حينمآ يَذُوبْ الكلآمْ كـ/ حلوىّ أشتَهِيها منكَ ،... خُذنِيّ فرآشَهْ لـ ديآرْ نبضكَ ، واتركُنيّ أغرقْ فيّ شاطئْ حُبكَ ، وسآحِلْ حنينكَ رِفقاً ... دعنيّ أمآرِسْ الأرتماءْ فيّ ثغَرْ أحضانِكَ ، وّ المُكوثَ فيّ ردآءْ قلبكَ أستمدْ الدفءَ منْ معطفَ روحكَ ، والعبثُ فيّ دمكَ ،... وّ الغرقَ فيكَ أكثرْ ،... عميقْ أنتَ حدْ المُستحيلْ ، وّ بحِر أطمحْ بـ/ أكتشآفْ دُررهَ وّ زينهَ لآ يشبهُها سوىّ أفقْ منْ حنِينْ ،...

آُنْثَى طَآغِيْه !

جَعَلْتَنِي آَفْقِد [ ذَاكِرَتِي بِك ]
وَجَعَلْتَنِي آعْتكَآف رُوْح فِي مِحْرَآبَك !
وَجَعَلْتَنِي /
…. آُحِب آَل جُنُوْن .. لَأجْلِك ,
آَصْبَحْت كـ/وَرْد الْيَوْمِي آُرِدِد ذِكْرِك !
وَاصْبَحْت أشْتَهَي .. الْتَمَرُّد عَلَيْك
وَتَقبِيلِك فِي كُل حِيْن .. كُلَّمَآ [ وَلَيْت وَجْهِك قَبْل الْمَشْرِق وَقَبْل الْمَغْرِب ] !
بَعْد هَذَا كُلِّه
لاتَتُسائِل عَن عَظَمَة حُبّي
الَم تَعْلَم بَآَنَك آحبَبْت آُنْثَى طَآغِيْه !

...........

هَكَذا هُو صَبآحَي بَدُونَكْ ..!

هَكَذا هُو صَبآحَي بَدُونَكْ ..!




فنجَآن قَهوه مُره + شُعور مفَعَم ب الحَنينْ + ارتَشآفْ لسُم بقَايا الذكريآتَ ..!
مُزعج الحَنينْ اليسَ كَذلكْ؟؟
بـ الأمسَ كُنتَ معَك ..
اعَرفْ كُل مآيَحدثَ لَكْ..
وكُل مآتَود القَول بـهَ وان لَمْ تُخبرنَي به يَ سَيديّ ..!
واليَومْ بتُ لا ارىّ الا مَلآمَح مَنْ طُيوفَ عآبَره تنّتشلنيِ مَنْ بيَن ضَوضآء عَآلَميِ وتأخذنَي اليَكْ
بُدونْ ايّ مُقدمَآتْ او دلآئَل على مَجئَيهَآ..!

هكَذآ هَيَآ بقَآيآ نوبَآتْ جُنونْ الحَب..
لآتَعرفْ الرَحمَه والرأفْ بَحآلْ مَنْ حُرمْ انْ يحيآ بسَلآمْ عَنْ مآسُلبْ مَنْ شيءَ كآنْ لآيُريَدْ فقَدهَ بحَقْ..!
مممَ..


هلَ ينَتآبَك مآ اشعَر به الآن ..!




تنَفسْ حَرِفي فيِ هَذهْ الَلحَظه ْ..

كلُ شيء حصلتُ عليه منْ بعدِ الإنتظار .. إلا أنتَ ..!!

كلُ شيء حصلتُ عليه منْ بعدِ الإنتظار ..
إلا أنتَ ..!!
ما بالَ إنتظاري بكَ يطول !!

:

ياسيدي / كم تمنيتُ أمنيةَ أنْ أجدكَ معلقٌا خلفَ سراديبِ الإنتظار ..
كم تمنيتُ أنْ أجدكَ دون أنْ أتذوقَ مرارةِ الأيام ..
ياسيدي / ألا تذكرْ عندما قلتَ : أنّ لِ نفسكَ حقٌ فِ تحقيقِ الأمنيات ..!!
حقق لي تلكَ الأمنيةَ اليتيمهٌ .. المعَلقةُ بِكَ ..

بك انت وحدكـ...

بِكَ ..
 

يَرسُمَ الحب في داخِليْ
لـِ القلبِ / نبضاً




وَ بـِ دونكْ ..
يختَفيْ النَبْضْ ، يموتُ القلبْ
وَ يبقَى الجسد ..



بِكَ ..
تتَلوّنُ الحياةُ بـِ عينيْ ، حباَ
وَ يتغَنَى صوتِيْ ، فرحاً




وَ بـِ دونكْ ..
سواد يمْحِيْ بـ الحياةِ ، أمَلاً
وَ بـِ الحزنِ أصيـْحُ ، طربَاً

آعشق الصمت ..

عندما تتعالى اصوات الحنين والشوق في داخلي
اعشق الصمت !
وأكتفي بالأستماع لدقات [ قلبي ] وهي تعزف سمفونية ~ العشق
عندها أغرق بغيبوبة الوعي والا وعي حاضره وغائبه
أناجي طيفك الذي تمثل في كل الوجوه من حولي

ف أدرك تماماً أنك معي
[ بروحك ] وأن غاب [ الجسد ]